-->

adcash790

-------popcash------- ‐-----------------

السبت، 4 سبتمبر 2021

مواصفات الفرج الحار كما يصفه الرجال

 

هل تتشابه فروج النساء؟

مثل بصمات الأصابع ، لا يوجد مهبلان متشابهان تمامًا.

ويرى الرجال الذين مارسوا الجنس مع أكثر من امرأة أن هناك اختلافات واضحة ويمكن تمييزها بسهولة بين أنواع الفروج.

فهناك النوع الفضفاض والضيق، والحار والبارد، والجاف والرطب، ولكل نوع مميزاته وجماله الذي على الرجل أن يكتشفه بنفسه.

وفي حين أن نسبة لا يستهان بها من الرجال لا تتعامل مع المهبل على أنه من مفاتن المرأة، ويعدونه مجرد وعاء لتفريغ الشهوة في مرحلتها الأخيرة، فإن هناك أقلية مفتونة بشكل المهبل ولونه ومذاقه.

وهؤلاء يستطيعون الحديث بإسهاب عن مواصفات الفرج الحار وعن بقية الأنواع الأخرى.

كما يمكنهم في نفس الوقت تصنيف أنواع الفروج بمجرد النظر، والبعض قد يحتاج إلى الإيلاج للحكم على نوعية الفرج.

الشكل التشريحي للفرج

عندما تذكر مواصفات الفرج الحار فإن الحديث يتطرق إلى مكونات الفرج الداخلية والخارجية.

وذلك مثل الفتحة الموجودة في الخارج فتحة المهبل ، والأجزاء الأخرى من الفرج (الأعضاء التناسلية الخارجية) وهي الشفرين الصغيرين (الشفتين الداخليتين) ، والشفرين الكبيرين (الشفتين الخارجيتين) ، والبظر ، وفتحة مجرى البول (حيث يأتي البول خارج)، وأخيرًا المهبل وهو القناة العضلية التي تمتد من الفرج إلى عنق الرحم.

مواصفات الفرج الحار

  • ضيّق جدًا
  • له عضلات داخلية قوية
  • رطب دائمًا
  • منتفخ وممتلئ
  • له رائحة حلوة مثل الفانيليا
  • يتميز بالنعومة مثل الحرير
  • يمكن مجامعته من كل الزوايا
  • له بظر مميز
  • الشكل الماسي

ما هي مواصفات الفرج الحار بالتفصيل؟

مواصفات الفرج الحار بالتفصيل هي مجموعة السمات التي أتفق عدد كبير من الرجال على أنها تجعل من فرج المرأة فرجًا مثاليًا أو كاملًا!!

فمن ناحية يحقق الفرج للرجل متعة جمالية عند النظر إليه، ومن ناحية ينجح الفرج في استفرغ الشهوة بلذة عند إيلاج القضيب فيه.

ضيّق جدًا

يكاد الرجال في جميع العالم تقريبًا يتفقون على أن ضيق المهبل من أهم مواصفات الفرج الحار.

ويبدو ذلك مفهومًا نتيجة أن المتعة الجنسية للرجل تأتي من حساسية القضيب الذي يحتوي على نحو 4.000 طرف عصبي شديد الحساسية تجاه الاحتكاك.

ومن ثمّ فإنه كلما كان مهبل المرأة ضيقًا، فإن معدل الاحتكاك سيزيد أثناء الإيلاج، وأثناء إدخال القضيب وإخراجه أثناء الجماع.

هذا بالإضافة إلى بعض العوامل المساعدة الأخرى مثل القوة المطلوبة لإدخال القضيب إلى أعماق الفرج، وشعور الرجل بوجود ضغط على عضوه الذكري وكأن أحدًا يقبط عليه بشدة.

قد يختلف الرجال حول العالم في مواصفات أخرى تحدد جاذبية الفرج لكنهم يجمعون على أن الفرج الواسع يأتي في مرتبة متأخرة مقارنة مع الفرج الضيق.

ويرى هؤلاء المحبون للفرج الضيق أنه الأقدر على إشباع الرجل جنسيًا، وأن المرأة التي تملك مهبلًا ضيقًا تمنح السعادة الجنسية لنفسها أولًا ولزوجها ثانيًا.

حيث أن الفرج الضيق يمكنه التكيّف بسهولة أكبر مع أحجام القضيب المختلفة.

ومن هنا فلن تجد المرأة مشكلة في التعامل مع حجم القضيب الصغير أو النحيف.

على عكس المهبل الواسع الذي قد يحتاج إلى حجم مناسب لتشعر به المرأة داخلها.

ونفس الحال لدى الرجال الذين يعتقدون تمامًا أن المهبل الواسع لا يشعرهم بنفس اللذة الجنسية التي يشعرهم بها المهبل الضيق.

فقضيب الرجل في المهبل الضيق يكون محكومًا ومقبوضًا عليه بقوة، أما في مع المهبل الواسع فيقل الاحتكاك بين العضو الذكري وجدران المهبل.

له عضلات داخلية قوية

وسواء كان الفرج ضيقًا أو واسعًا فإن الرجل يحب أن تستخدم المرأة عضلات مهبلها الداخلية للقبض على قضيبه.

وهذا ما يميز بعض النساء على بعض، فالأقلية منهن تحسن استخدام العضلات الداخلية في مهبلها، والتي سبق أن دربتها لتصبح أكثر قوة عن طريق بعض التمرينات الرياضية المخصصة لذلك مثل تمرينات كيجل.

تحكم المرأة في عضلات المهبل يجعلها حتى في لحظة الإيلاج شريكًا للرجل، لأنها تستطيع منحه بعض الإثارة عن طريق استخدام جدران مهبلها الداخلي في القبض على العضو الذكري وعصره.

المرأة التي تفعل ذلك تستحق أن تلقب بالخبيرة والمحترفة في الجماع، وهي التي لا يمل الرجل من مضاجعتها لأطول وقت ممكن.

فأغلب النساء يستسلمن تمامًا في لحظة الإيلاج، ويعتبرن أن مهمتهن قد انتهت في اللحظة التي أدخل فيها الرجل عضوه في مهبلها.

بينما المرأة التي تجيد استخدام عضلاتها الداخلية تتجاوب مع حركة الرجل، وتتحكم في إيقاع الإيلاج بتقييد حركة الذكر أو إطلاقه حسب درجات وصولها إلى النشوة الجنسية.

تصل عضلات المهبل الداخلية إلى ذروة قوتها وتماسكها في سن الشباب، لكن المرأة تفقد تدريجيًا القدرة على استخدامها كلما تقدم العمر.

رطب دائمًا

من مواصفات الفرج الحار التي يحبها الرجال لأنها تسهل عملية الإيلاج، وتمنح القضيب وسيلة طبيعية للتزليق.

يرى الرجال المحترفون في ممارسة الجنس أن الفرج سريع التبلل من علامات المرأة الحارة سريعة التهيج محبة لممارسة الجنس ولديها الرغبة في إمتاع الرجل.

تبلل المهبل بالإفرازات بمجرد التحدث مع المرأة أو مداعبتها أو إثارة ذهنها وتوجيهه للجنس يعجب الرجال.

ويجعلهم يتعلقون بهذا النوع من النساء على عكس المرأة ضعيفة الاستجابة.

كما ينظر إلى سرعة إفراز المرأة لسوائل مهبلها على أنه إشارة جيدة إلى أنها ستكون مستجيبة على الفراش.

وذلك على خلاف المرأة الباردة جنسيًا التي قد تحتاج وقتًا أطول لاستثارة شهوتها، والوصول بها إلى طلب الإيلاج.

ماذا يعني أن يكون الفرج رطبًا؟

لا يتعلق الأمر فقط بسهولة الممارسة الجنسية وعدم تألم المرأة من الإيلاج ورغبتها في الانتهاء سريعًا منه.

وإنما يعني كذلك أن هذه المرأة يمكن الوصول بها إلى هزات جماع متكررة ومتعددة من قبل الإيلاج!!

إذ يمكن للرجل وهي على هذا المستوى من السخونة والتهيج أن يمنحها عدة هزات جماع خارجية.

وذلك عن طريق مداعبات البظر ومداعبات المهبل التي سوف تجعلها تحلق فوق النجوم من النشوة.

وهذا مما يسعد الرجل ويزيد من ثقته في قدراته ويجعله أكثر حماسة لإيلاج عميق وطويل.

لا يجب أن يستهين الرجل أبدًا بهذه الصفة من مواصفات الفرج الحار فربما هي أكثر الصفات صدقًا في الكشف عن قدرة المرأة الجنسية على الفراش.

منتفخ وممتلئ

قد تصدر بعض الآراء عن مواصفات الفرج الحار بأنه الفرج العظمي النحيف الذي يخلو من أي دهون.

وهذا رأي غير شائع بين الرجال إذ أنه الأغلبية تفضل الفرج المنتفخ الذي يوحي بأنه أشبه بوسادة محشوة من ريش النعام.

يشبهه البعض بأنه منتفخ أسفل المرأة كطبق مقلوب أو كأس شراب ممتلئ عن آخره.

كما يعبر مظهره عن وجود الكثير من الحشو الداخلي الذي يجعل رحلة القضيب رحلة تخلو من المضايقات التي تسببها قسوة العظام وغلظتها.

هذا النوع من فروج النساء مثير دائمًا لأنظار الرجال سواء عند النظر إليهن وهن يرتدين الملابس الضيقة التي تبرز الفرج إلى الخارج أو عند ملامسته باليد على الفراش، أو عند إيلاجه بالقضيب.

ويرى الرجال المحترفون في الجماع أو الذين سبق لهم الزواج من أكثر من مرة أن الفرج المسطح غير جذاب ولا يثير شهوة الرجل.

بينما مجرد ظهور الفرج الممتلئ المنفوخ بارزًا من وراء البنطلون أو الملابس الضيقة كاف لاستثارة شهوة أكثر الرجال رزانة في العالم.

فالرجل بطبيعته يعرف أن مذاق جماع هذا النوع من المهابل لا يشبه أبدًا الأنواع الأخرى المستوية أو نصف الممتلئة.

وأن شعور القضيب بهذا البروز الخارجي أثناء المداعبات أو حتى بعد الإيلاج أقوى بمرات من إيلاج المهبل العادي غير المنتفخ.

ويسود هذا الرأي أكثر ما يسود في البيئات الشرقية والعربية خاصة التي تعطي شكل الفرج درجة كبيرة من الاهتمام.

وترى أن حجم المؤخرة وانتفاخ الفرج يمثلان أهم نقاط الأنوثة عند المرأة.

وأن مضاجعة فرج ممتلئ ومنتفخ ورطب يعني تجربة جنسية لا يمكن تعويضها.

له رائحة حلوة مثل الفانيليا

من مواصفات الفرج الحار أن له رائحة مميزة حلوة تختلف من امرأة إلى أخرى لكنها دائمًا رائحة جذابة.

بعض الرجال يظنون أن الفرج الحار يعطي دائمًا رائحة مثل رائحة الفانيليا مهما أختلف عمر المرأة أو بيئتها أو لونها.

بينما يؤكد رجال آخرون أنه ليست شرطًا أن تكون الرائحة محددة بنكهة معينة، وقد تأتي رائحة الفرج كرائحة الأزهار أو الفواكه.

من ناحية علمية لا توجد علاقة بين طبيعة المهبل ورائحته، ويرى الأطباء أن الرائحة المنبعثة من المهبل تتحكم فيها أشياء متعددة مثل البكتريا والأمراض التناسلية وربما أيضًا أنواع الطعام التي تتناولها المرأة بشكل منتظم.

ويؤكد الأطباء على أن رائحة المهبل تختلف طوال الدورة الشهرية وقد تكون ملحوظة بشكل خاص بعد ممارسة الجنس مباشرة.

ويمكن أن يسبب التعرق الطبيعي أيضًا رائحة مميزة للمهبل. على الرغم من أنه قد يكون من المغري الاستحمام أو استخدام مزيل العرق المهبلي لتقليل الرائحة المهبلية ، إلا أن هذه المنتجات قد تزيد في الواقع من التهيج والأعراض المهبلية الأخرى.

التهاب المهبل البكتيري – فرط نمو البكتيريا المهبلية التي تحدث بشكل طبيعي – هو أكثر أنواع العدوى المهبلية شيوعًا التي تسبب رائحة المهبل. داء المشعرات – عدوى تنتقل عن طريق الاتصال الجنسي – يمكن أن يؤدي أيضًا إلى رائحة المهبل. عادة لا تسبب عدوى الكلاميديا ​​والسيلان روائح مهبلية. ولا عدوى الخميرة.

يتميز بالنعومة مثل الحرير

في الظروف الطبيعية يفضل الرجل أن تكون المرأة التي بين يديه تتمتع بجميع صفات الأنوثة التي غالبًا ما تكون معاكسة لصفاته كذكر.

ومن أهم هذه الصفات أن تكون المرأة ناعمة الملمس، ناعمة الصوت، ناعمة الفرج.

ولأن هذه المنطقة تحديدًا تشهد نمو شعر العانة عند أغلب النساء فإنه يقع على المرأة عبء الحفاظ عليها دائمًا ملساء.

هذه الملمس الناعم الذي يختلف عن ملمس الرجل الخشن سواء ملمس يديه أو عضوه الذكري يثير الرجل ويوقظ شهوته.

ولهذا ترى (الأغلبية) من الذكور أن من مواصفات الفرج الحار أن يكون ناعمًا خاليًا من شعر العانة.

ومع ذلك فإن هناك البعض الذي قد يفضل في بعض الأوقات أن يحظى بتجربة بدائية تترك فيها المرأة جسدها لطبيعته وخاصة الفرج فتسمح بنمو شعر العانة حتى يصبح كثيفًا ومتشابكًا.

وتبقى هذه الأمور أذواق تختلف بين الرجال كما تختلف من فترة إلى أخرى في أعمارهم.

يمكن مجامعته من كل الزوايا

من صفات الفرج الحار أنّه مرن يستوعب جميع وضعيات الجماع ولا يتسبب لصاحبته أو للرجل أي مشكلة عند الإيلاج.

فهناك بعض أنواع المهابل لا يمن وطئها من زوايا معينة أو في أوضاع جنسية ما.

لأن هذه الوضعيات تشعر المرأة بعدم الراحة والألم ولا تصل بها إلى النشوة الجنسية.

أمّا الفرج المثالي أو الحار فهو يقبل جميع وضعيات الجماع من الأمام أو الخلف أو من أحد الجانبين.

كما يقبل المجامعة بالإصبع دون تبرم أو ملل، ويتفاعل مع جميع أنواع المداعبات إيجابيًا مما يسعد صاحبته وزوجها.

إذا حاز الفرج على هذه الخاصية وحدها فيمكن القول أنه حاز على نسبة تتجاوز 40% من كونه فرجًا حارًا يحبه الرجال.

فالرجل قد يتغاضى عن بعض المواصفات الشكلية الأخرى في مقابل أن يكون فرج المرأة التي يجامعها طيعًا يسمح له بتجربة وضعيات جماع جديدة ومبتكرة.

له بظر مميز

البظر هو مفتاح النشوة والإثارة الجنسية عند المرأة.

وهو المحرك لتلذذها بالجنس، وقد يكون السبب في وصولها إلى رعشة الجماع قبل الإيلاج.

ولذلك يرى الرجال أن من مواصفات الفرج الحار أنه له بظرًا مميزًا، ناتئًا إلى الخارج بدرجة كافية لمداعبته باليد واللسان والذكر.

ويقارن الرجال بين البظر المختبئ في داخل المهبل، أو البظر الصغير الذي لا يظهر من تحت كومة الدهون في هذه المنطقة وبين البظر البارز المنتصب القابل للاستثارة بسرعة.

ويرون أن النوع الأخير يجعل المرأة أكثر سخونة، وبالتالي يجعلها أكثر شهوانية ورغبة في الجماع.

يعرف الرجال المحترفون في ممارسة الجنس أن ما يشير إليه معظم الناس بالبظر هو بشكل عام فقط الجزء الصغير المغطى الذي يبرز فوق فتحة حشفة البظر ، والتي ترتبط بالشفرين الصغيرين.

ما تبقى من البظر – عادة حوالي ثلاثة أرباع طوله الفعلي- موجود داخل جسم المرأة.

ومثل كل شيء في جسد المرأة فإن كل بظر مختلف.

يمكن أن يكون البظر كبيرًا أو صغيرًا ، ظاهر أو مخفيّ، كما أن هناك أنواع مختلفة من الأشكال والأحجام.

وبعيدًا عن المظهر الجسدي فبعضها حساس للغاية وقد يتطلب القليل جدًا من التحفيز ، وهناك ما هو أقل حساسية ويتطلب جهدًا ووقتًا من أجل تنشيطه.

الشكل الماسي

من بين كل أنواع أشكال المهبل المختلفة يتفق أغلبية الرجال أن الفرج الذي يتخذ شكل الماسة هو الفرج الحار دائمًا.

ويتخذ الفرج في العادة أشكالًا مختلفة يرى البعض أنه يمكن الحكم على سخونة المرأة وشهوانيتها عن طريق معرفة شكل فرجها.

مواصفات الفرج الحار كما يصفه الرجال

الفرج الماسي

يعكس الشكل الماسي نمط النساء رفيعات الشأن فيما يخص العلاقات الجنسية.

ويعبر عن طبقة النساء التي تعتبر اللقاء الحميم أكثر من مجرد علاقة عابرة، وإنما رحلة يجب أن تكون ممتعة من البداية إلى النهاية.

النساء اللاتي لديهن فروج على شكل الماسة حساسات جدًا للمداعبات في هذه المنطقة، ويتمتعن بمهابل ساخنة قادرة على إذابة أصلب الأعضاء الذكرية قوة.

وبمجرد أن يلج الرجل قضيبه في هذا المهبل الماسي يشهر بالحرارة والدفء اللذين يزيدان انتصابه.

مما يمكنه من التحكم في قدرته على القذف، فيستطيع تطويل مدة الجماع والاحتفاظ بالقضيب أطول وقت ممكن داخل المهبل.

الفرج البيضاوي

أمّا إذا كان الفرج يتخذ شكلًا أقرب إلى البيضة فإنه يعبر عن امرأة متذمرة تحب الجنس لكنّها صعبة الإرضاء.

وهذا النوع من النساء شهواني جدًا ولا يشبع من مرة واحدة ولا اثنتين.

فالنساء اللاتي يحظين بفرج يشبه البيضة يرغبن في الاحتفاظ بقضيب الرجل داخلهن طوال الوقت ولا يكتفين من الممارسة الجنسية.

ورغم هذا النهم الكبير للعلاقة الحميمة، فإنهن لا يقدمن للرجل ما يساعده على البقاء مثارًا ومنتصبًا.

فالمرأة ذات الفرج البيضاوي تكتفي بأن تكون مستقبلة لمداعبات الرجل، نادرًا ما تشاركه أو تمنحه محفزات من عندها.

ورغم ذلك فإنها لا تكتفي بالمجامعة مرة واحدة في الليلة، وتحاول بكل الطرق أن تحصل على مرات إضافية.

الفرج المربع

يعدّ الفرج المربع من أندر أنواع الفروج عند النساء!!

ويمكن ملاحظة النساء اللاتي لديهن هذا الشكل من الفروج يرغبن في الحصول على جنس نظيف.

بمعنّى أنهن يتقززن من بعض الممارسات الجنسية مثل الجنس الفموي، كما يقرفن من شكل وملمس السائل المنوي للرجل.

تريد المرأة ذات المهبل المربع أن تحصل على جنس جاف من أي إفرازات أو سوائل.

ولذلك فإن بعض أنواع مقدمات الجماع مثل التقبيل مثلًا لن تكون مفضلة لديها.

ستطلب المرأة التي لها فرج مربع من الرجل أن يباشرها بعد وقت قصير من بدء الجماع.

ليس لأنها وصلت إلى ذروة الإثارة ولكن لأنها ترغب في الانتهاء من هذا الأمر.

ورغم أن شكل الفرج المربع يبدو مثيرًا، فإن سلوكيات صاحبته قد تجعل الرجل يزهد في جماعها.

رأس الحصان

يأتي شكل الفرج أحيانًا على رسمة رأس حصان!

والمرأة التي لديها هذا الشكل من الفروج امرأة عصبية، صعبة القيادة، تميل إلى أن تتولى هي إدارة اللقاء الجنسي.

لا يمكن الحكم على هذا النوع من النساء بالبرود الجنسي أو الشهوانية، ولكن يمكن القول أنها امرأة قوية الشخصية.

وهي تفضل أن تدير اللقاء الجنسي لتحصل منه على ما تريد بدلًا من أن تخضع للرجل.

ولهذا فإنها من يختار وضعيات الجماع سواء بالطلب المباشر أو بالتنفيذ دون أخذ رأي الرجل.

كما أنها هي من يتحكم في الإيقاع وسرعة الإيلاج وتحرص دائمًا على إعطاء زوجها التوجيهات والإرشادات أثناء الجماع.

يظنّ أن هذا النوع من النساء لا يصل إلى ذروته سريعًا وتحتاج وقتًا أطول للإشباع الجنسي، وهذا غير دقيق لأنها تصل في معدلات طبيعية تمامًا لكنها لا تظهر ذلك، كي لا تمنح الرجل الشعور بالثقة والرضا.

هل يوجد المهبل المثالي؟

على الرغم من جميع مواصفات الفرج الحار التي ذكرت من قبل رجال مارسوا الجنس مع نساء متعددات، فإنّ أحدهم لم يجزم بوجود بفرج واحد يضم جميع هذه الخصائص!

وأغلب هؤلاء الرجال يعدون الفرج الذي يحتوي نحو 50% من هذه المواصفات يمكن أن يصنف كفرج مثالي.

ويوجهون أنظار بني جلدتهم من الرجال أنه يستحيل أن تجمع امرأة واحدة جميع مواصفات الفرج الحار في عضوها.

وأن الأفضل من البحث عن الفرج المثالي أن تتكيف مع خصائص وميزات الفرج الخاص بزوجتك.

وأن تكتشف مواطن الإثارة والجمال، لا أن تقارنها بغيرها.

ويرى هؤلاء أن الفرج مجرد عضو من أعضاء الجسد، وأن للمرأة مفاتن أخرى كثيرة وأكثر لفتًا للانتباه.

كما أن العاطفة الصادقة بين الرجل وزوجته لا تجعله يهتم بشكل مبالغ فيه بالمهبل وشكله ونوعه ودرجة حرارته.

من ناحية أخرى وجّه هؤلاء الخبراء في الجنس عدة نصائح للنساء لزيادة جاذبية فروجهن.

منها المحافظة على النظافة الشخصية للفرج طوال اليوم وليس قبل ممارسة العلاقة الحميمة فقط.

وكذلك عدم استخدام الدش المهبلي الذي يحتوي موادًا كيميائية لأنه يضر ببيئة المهبل الذي لديه خاصية تنظيف ذاتي هي الأفضل.

كما يشيرون إلى أن حسن اختيار الملابس الداخلية يلعب دورًا كبيرًا في إظهار شكل المهبل بطريقة جذابة لعيني الرجل.

 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق