-->

adcash790

-------popcash------- ‐-----------------

الأربعاء، 25 مارس 2020

جرعات شراب سابوفين للصغار

شراب سابوفين للصغار

نستعرض لكم في هذا المقال أهم المعلومات عن شراب سابوفين للصغار وهو من أبرز الأدوية المستخدمة في تسكين الآلام، إذ انه من مضادات الالتهابات الغير ستيرويدية حيث يحتوي على المادة الفعالة “إيبوبروفين” التي تعمل على تخفيف الآلام من خلال إيقاف تكوين مادة البروستاجلاندين المتسببة في الالتهابات والشعور بألم، إلى جانب أن آلية عمله تقوم على إيقاف نشاط إنزيم الأكسدة الحلقي الذي ينتج إنزيمات مسببة للالتهابات، في موسوعة سنعرض لكم دواعي استعمال هذا الدواء، إلى جانب أبرز آثاره الجانبية التي يجب الحذر منها.

شراب سابوفين للصغار

دواعي استعمال شراب Sapofen

  • يستخدم في علاج التهاب المفاصل للأطفال.
  • يعمل على التخفيف من آلام الصداع النصفي.
  • يقلل آلام الروماتيزم.
  • يعمل على خفض درجة حرارة الجسم المرتفعة.
  • يخفف من التهابات العمود الفقري.

جرعات دواء سابوفين

بالنسبة للأطفال فإن الجرعة اليومية تتراوح ما بين 10 – 30 ملجم، ولكت تختلف الجرعات من حالة إلى أخرى، إلى جانب أنه يستلزم الالتزام بالجرعة التي يحددها الطبيب المختص وعدم زيادتها لأجل تفادي حدوث أي أضرار صحية.

الآثار الجانبية لشراب سابوفين

قد يؤدي تناول الجرعات الزائدة لسابوفين أو سوء الاستخدام حدوث مجموعة من الأعراض الجانبية مثل:
  • تشوش الرؤية
  • حدوث مشاكل هضمية، أبرزهم النزيف المعوي.
  • الإصابة بنقص في كمية صفائح الدم.
  • ظهور الطفح الجلدي.
  • الإصابة بمشاكل صحية في الكلى.
  • اضطرابات في حاسة السمع.
  • من بين الأعراض الجانبية الأخرى: نوبات السعال، تكرار التبول، اضطراب في ضربات القلب، آلام المفاصل والعضلات، ضعف الشهية، ارتفاع ضغط الدم، التعب والإجهاد.
ويجب في حالة ظهور أي حالة من الحالات السابقة التوقف عن تناول الدواء والذهاب فوراً إلى الطبيب المختص.

موانع استعمال شراب سابوفين

هناك عدة حالات مرضية تستلزم الامتناع عن تناول هذا الدواء مثل:
  • أمراض الكلى والكبد.
  • في حالة الإصابة بفقر الدم.
  • عند الإصابة بالنزيف المعوي وقرحة المعدة.
  • في حالة الإصابة بمرض السكري.
  • في حالة الخضوع للعمليات الجراحية للقلب.
  • من بين الحالات المرضية الأخرى: أمراض القلب، الحساسية من الأسبرين أو من المواد الفعالة للدواء.
  • وبجانب هذه الحالات، فإنه لا يجب أن يتناوله الأطفال الرضع الأقل من 6 شهور.
ويجب قبل بدء العلاج إبلاغ الطبيب المختص بأي مشاكل صحية أخرى يعاني منها الطفل، أو في حالة تناوله أدوية أخرى.
وفي ختام هذا المقال نود أن ننوه بأن كل هذه المعلومات الواردة لا تغني عن استشارة الطبيب المختص إذ أنها مجرد معلومات للإطلاع فقط، كما أننا في موسوعة لا نضمن مدى صحتها، ونخلي مسئوليتنا عن أي أضرار تنتج عن سوء الاستخدام.
مراجع
1

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق