-->

adcash790

-------popcash------- ‐-----------------

الجمعة، 16 نوفمبر 2018

ستة مصادر خفية لجذب الجنس الآخر “قوى خفية تقرر من نريده ومن يريدنا!”

 
كما يقول الفرنسيون ” je ne sais quoi” وتتُرجم حرفيًا “أنا لا أعرف ماذا تحديدًا ” عند وصف الشيء الغامض الذي يجعل شخص عادى جذابًا  للجنس الأخر؛ فجميعنا على وعي كبير بتلك السمات التي نستخدمها عند اختيار الشريك، والتي يُعتقد أنها شيء حيوي لبقاء الأنواع (الانتقاء الجنسي)، ولكن كما يقول المثل الفرنسي؛ نحن في كثير من الأحيان قد لا نعي ماذا تكون تلك السمات.
لقد أثبتت العديد من الدراسات أن الشباب ينجذب للصور التى تظهر بها أعضاء الجنس الآخر، أو رائحة الملابس التي قد يرتديها العارضات أثناء الاختبار؛ مما يؤكد أننا نعلم من نفضل تحديدًا كشركاء محتملين، ولكننا لا نعرف دائمًا ما هى الأسباب التى تجعلنا  نفضلهم.

حسنًا، بعد مراجعة قائمة المحاور التي  تسلط بعض الضوء على سر الجاذبية الملموس، سوف أشرح لكم كيف يمكن الاستفادة من تلك المعلومات الجديدة.

الإشارات الجنسية اللاواعية
الإشارات الجنسية اللاواعية
الإشارات الجنسية اللاواعية

استنادًا إلى الدراسات الأخيرة، وُجدت لائحة من الإشارات الجاذبة اللاوعية، والتى تشير إلى الصفات التي تثير الجنس الآخر دون وعى منا، بالاضافة إلى الإشارات الحسية التى يُعتقد أن تكون مسؤولة عن إيصال إشارات الجذب للجنس الآخر، مثل:

1- الوجه والجسد المتناسق “أو الرائحة فقط”
الوجه والجسد المتناسق
الوجه والجسد المتناسق
ندرك جيدًا أننا نشعر بالإنجذاب عندما يبدو وجه شخص ما متناسق، في حين تفضل النساء دون وعي روائح الرجال الذين يملكون جسد مثالي،  وملامح وجه تدل على الصحة واللياقة البدنية.
إذا ما هى الإشارات الكيميائية الغير واضحة لهذا التناسق.

2- الشخصية
الشخصية
الشخصية
تشير الدراسات أننا نملك قدرة محدودة على تحديد أي من السمات الشخصية (كالانبساط والعصبية مثلًا) تؤثر بشكل أكثر على الشخص الآخر، إلا أنه لم يتوصل العلماء إلى المواد الكيميائية المسئولة عن ذلك بشكل أكثر تحديدًا.
علي مايبدو أننا أيضًا عندما نشاهد مقاطع فيديو نجمع دون وعي منا، معلومات مشابهة عن طريق مشاهدة سلوك الأشخاص.

3- المرضى
المرضى
المرضى
حيث نجد أيضًا الإشارات الواضحة مثل رائحة الجروح المصابة.
بحيث تشير أدلة جديدة  أنه يمكن الكشف دون وعي عن الإشارات الحسية المرتبطة بالعدوى البكتيرية في الشخص الأخر. حيث نجد بعض البشر والحيوانات أيضًا يتجنبون الشريك المصاب بالمرض.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق