-->

adcash790

-------popcash------- ‐-----------------

السبت، 18 أبريل 2020

أجمل ما كتب بدر شاكر السياب

أجمل ما كتب بدر شاكر السياب

بدر شاكر السياب

يزخر الشعر العربيّ بقصائدَ من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وقد وُلد الشاعر في الخامس والعشرين من كانون الأول من عام ألفَيْن وتسعمئة وستّة وعشرين، وهو من الشعراء العراقيين الأشهر في القرن العشرين، حيث امتدّت شهرة السياب إلى جميع أرجاء الوطن العربي، ويعدّ أحد أهم مؤسّسي الشعر الحر، وقد وُلِدَ السيّاب في قرية جيكور العراقيّة، وهي قرية صغيرة زراعيّة برَزَ منها شعراء كثيرون، وعاش طفولة مضطربة نوعًا ما لأنه عانى من يُتْم الأم، وأثّر ذلك كثيرًا على مواضيع قصائده، أمّا حياته الأدبيّة فقد كانت زاخرة بالقصائد والدّواوين الشعرية المليئة بالإبداع والأحاسيس الإنسانية، وفي هذا المقال سيتم ذكر بعضًا من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب.[١]

أجمل ما كتب بدر شاكر السياب

يزخَر الأدب العربيّ بالكثير من دواوين بدر شكر السياب الشعرية التي تضمّ أجمل أبيات الشعر الحديث، ومنها قصائد اشتهرت أكثر من غيرها، ويتميز شعر بدر شاكر السيّاب بأنه يحمل إحساسًا صادقًا، ويكثر فيها الرمز والأسطورة، كما تنوّع ما بين شعر الغزل إلى الشعر الوطني السياسي والاجتماعي، وفيما يأتي أبيات شعرية من أجمل ما كتب بدر شاكر السيّاب:
  • قصيدة أنشودة المطر:[٢]
عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السَّحر
أو شُرفتانِ راح ينأى عنهما القمر
عيناكِ حين تبسِمان تورِقُ الكُروم
وترقصُ الأضواء كالأقمارِ في نهر
يرجُّه المجداف وهناً ساعة السَّحر
كأنما تنبضُ في غوريهما النّجوم
أنشودة المطر
مطر
مطر
مطر

تثاءبَ المساء والغُيوم ما تزال
تسِح ماتسِح مِن دُموعِها الثقال
كأنَ أقواسَ السَّحاب تشرب الغُيوم
وقطرةً فقطرةً تذوبُ في المطر
وتغرقانِ في ضبابٍ مِن أسن شفيف
كالبحر سرَّح اليدين
فوقَه المساء دفءُ الشِتاء
وارتِعاشةُ الخريف
ويهطُلُ المطر
مطر
مطر
مطر

أتعلمين أيَ حُزنٍ يبعث المطر؟
وكيف يشعُرُ الوحيدُ فيه بالضَّياع
كأنَّ طِفلًا باتَ يهذي قبل أن ينام
بأن أُمَّه التي أفاقَ مُنذُ عام، فلم يجدها
ثُم حين لجَّ في السؤال
قالوا له: بعدَ غدٍ تعود، لا بدَّ أن تعود
فتستفيقُ مِلءَ روحي نشوةُ البُكاء
ورعشةٌ وحشيةٌ تُعانِقُ السَّماء
كرعشةِ الطِفلِ إذا خافَ مِن القمر
مطر
مطر
مطر

ومُقلتاكِ بي تطيفانِ مع المطر
وعبرَ أمواجِ الخليج تمسح البُروق
شواطيءَ الخليج بالنَّجومِ والمحار
كأنها تهمُ بالشَّروق
أصيحُ بالخليج: يا خليج
ويرجعُ الصَّدى كأنه النشيج
أصيحُ بالخليج
يا واهبَ الَّلؤلؤِ والمحارِ والرَّدى
وأسمع الصَّدى مِن لُجَّةِ القرار
وينثرُ الخليج مِن هِباتِه الكِثار
في كلِ قطرةٍ مِن المطر
هي إبتسامٌ في إنتظارِ مبسمٍ جديد
أو حلمةٌ تورَّدت على فمِ الوليد
في كلِ قطرةٍ مِن المطر
في عالم الغدِ الفتي واهبِ الحياه
ويهطِلُ المطر
  • قصيدة سفر أيوب:[٣]
لكَ الحمدُ مهما إستطالَ البلاء
ومهما استبـدّ الألـم.
لكَ الحمدُ إنّ الرزايا عطاء
وإنٌ المصيبات بعض الكرَم
ألم تُعطِني أنت هذا الظلام
وأعطيتني أنت هذا السّحر؟
فهل تشكر الأرض قطر المطر
وتغضب إن لم يجدها الغمام؟
شهور طوال وهذي الجِراح
تمزّق جنبي مثل المدى
ولا يهدأ الداء عند الصباح
ولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.
ولكنّ أيّوب إن صاح صاح
لك الحمد، إن الرزايا ندى
وإنّ الجراح هدايا الحبيب
أضمٌ إلى الصدر باقتها
هداياكَ في خافقي لا تَغيـب
هاتها، هداياكَ مقبولةُ
أشد جراحي وأهتف
بالعائدين
ألا فانظروا واحسدوني
فهذى هدايا حبيبي
وإن مسّت النار حرّ الجبين
توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.
جميل هو السّهدُ أرعى سماك
بعينيّ حتى تغيب النجوم
ويلمس شبّاك داري سناك.
جميل هو الليل: أصداء بوم
وأبواق سيارة من بعيد
وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد
أساطير آبائها للوليد
وغابات ليل السُّهاد، الغيوم
تحجّبُ وجه السماء
وتجلوه تحت القمر
وإن صاح أيوب كان النداء
لك الحمد يا رامياً بالقدر
وياكاتبًا بعد ذاكَ الشفاء
  • قصيدة لأني غريب:[٤]
لأنّي غريب
لأنّ العراق الحبيب
بعيد و أني هنا في اشتياق
إليه إليها أنادي: عراق
فيرجع لي من ندائي نحيب
تفجر عنه الصدى
أحسّ بأني عبرت المدى
إلى عالم من ردى لا يجيب ندائي
وإمّا هززت الغصون
فما يتساقط غير الردى حجار
حجار و ما من ثمار
وحتى العيون
حجار وحتى الهواء الرطيب
حجار يندّيه بعض الدم
حجار ندائي و صخر فمي
ورجلاي ريح تجوب القفار
  • قصيدة هل كان حبًا:[٥]
هل تُسمّينَ الذي ألقى هياما؟
أَمْ جنونًا بالأماني؟ أم غراما؟
ما يكون الحبُّ؟ نَوْحًا وابتساما؟
أم خُفوقَ الأضلعِ الحَرّى، إذا حانَ التلاقي
بين عينينا، فأطرقتُ، فرارًا باشتياقي
عن سماءٍ ليس تسقيني، إذا ما؟
جئتُها مستسقياً، إلاّ أواما

العيون الحور، لو أصبحنَ ظلًّا في شرابي
جفّتِ الأقداحُ في أيدي صحابي
دون أن يَحْضَينَ حتى بالحبابِ
هيئي، يا كأسُ من حافاتك السكرى مكانا
تتلاقى فيه، يومًا، شفتانا
في خفوقٍ والتهابِ
وابتعادٍ شاعَ في آفاقهِ ظلُّ اقترابِ

كم تَمَنَّى قلبيَ المكلومُ لو لم تستجيبي
من بعيدٍ للهوى، أو من قريبِ
آهِ لو لم تعرفي، قبل التلاقي، من حبيبِ!
أيُّ ثغرٍ مَسَّ هاتيك الشفاها
ساكباً شكواهُ آها ثم آها؟
غير أنّي جاهلٌ معنى سؤالي عن هواها
أهو شيءٌ من هواها يا هواها؟

أَحْسدُ الضوءَ الطروبا
مُوشكًا مما يلاقي أن يذوبا
في رباطٍ أوسع الشَّعرَ التثاما،
السماء البكرُ من ألوانه آنًا وآنا
لا يُنيلُ الطرفَ إلاّ أرجوانا
ليتَ قلبي لمحةٌ من ذلك الضوء السجينِ
أهو حبٌّ كلُّ هذا؟! خبّريني
  • قصيدة عينانِ زَرْقاوان:[٦]
عينان زرقاوان ينعس فيهما لون الغدير
أرنو فينساب الخيال و ينصب القلب الكسير
وأغيب في نغم يذوب وفي غمائم من عبير
بيضاء مكسال التلوي تستفيق على خرير
ناء يموت وقد تثاءب كوكب الليل الأخير
يمضي على مهل وأسمع همستين وأستدير
فأذوب في عينين ينعس فيهما لون الغدير
حسناء يا ظل الربيع مللت أشباح الشتاء
سودًا تطل من النوافذ كلما عبس المساء
حسناء ما جدوى شبابي إن تقضى بالشقاء
عيناك يا للكوكبين الحالمين بلا انتهاء
لولاهما ما كنت أعلم أن أضواء الرجاء
زرقاء ساجية وأن النور من صنع النساء
هي نظرة من مقلتيك وبسمة تعد اللقاء
ويضيء يومي عن غدي وتفر أشباح الشتاء

عيناك أم غاب ينام على وسائد من ظلال
ساج تلثم باليكون فلا حفبف ولا انثيال
إلا صدى واه يسيل على قياثر في الخيال
إني أحس الذكريات يلفها ظل ابتهال
في مقلتيك مدى تذوب عليه أحلام طوال,
وغفا الزمان فلا صباح ولا مساء و لا زوال!
أني أضيع مع الضباب سوى بقايا من سؤال:
عيناك أم غاب ينام على وسائد من ظلال!
  • قصيدة الباب تقرعه الرياح:[١]
الباب ما قرعته غير الريح في الليل العميق
الباب ما قرعته كفك
أين كفك والطريق ناءٍ
بحارٌ بيننا مدن صحارى من ظلام
الرّيح تحمل لي صدى القبلات منها كالحريق
من نخلة يعدو إلى أخرى ويزهو في الغمام
الباب ما قرعته غير الريح
آه لعلّ روحًا في الرياح
هامت تمر على المرافئ أو محطّات القطار
لِتُسائل الغرباء عنّي عن غريب أمس راح
يمشي على قدمين وهو اليوم يزحف في انكسار
هي روح أمي هَزّها الحب العميق
حبّ الأمومة فهي تبكي: "آه يا ولدي البعيد عن الديار
ويلاه كيف تعود وحدك لا دليل و لا رفيق!"
أمّاه، ليتك لم تَغيبي خلف سور من حجار
لا بابَ فيه لكي أدق، ولا نوافذ في الجدار
كيف انطلقت على طريق لا يعود السائرون
من ظُلمة صفراء فيه كأنها غسق البحار
كيف انطلقت بلا وداع فالصغار يولولون
يتراكضنون على الطريق ويفزعون فيرجعون
ويسائلون الليل عنك وهم لعودك في انتظار
الباب تقرعه الرياح لعل روحًا منك زار
هذا الغريب هو ابنك السهران يحرقه الحنين
أماه ليتك ترجعين
شبحًا و كيف أخاف منه و ما امحت رغم السنين
قسمات وجهك من خيالي
أين أنت أتسمعين
صرخات قلبي و هو يذبحه الحنين إلى العراق
الباب تقرعه الرياح تهب من أبَدِ الفراق
  • قصيدة سوف أمضي:[١]
سوف أمضي أسمع الريح تناديني بعيدًا
في ظلام الغابة اللفّاء والدّرب الطويل
يتمطي ضجرًا، والذئب يعوي، والأفول
يسرق النجم كما تسرق روحي مقلتاك
فاتركيني أقطع الليل وحيدًا
سوف أمضي فهي ما زالت هناك
في انتظاري

سوف أمضي لا هدير السّيل صخّابا رهيبا
يغرق الوادي، ولا الأشباح تلقيها القبور
في طريقي تسأل الليل إلى أين أسير
كلّ هذا ليس يثنيني فعودي واتركيني
ودعيني أقطع الليل غريبًا
إنّها ترنو إلى الأفق الحزين
في انتظاري

سوف أمضي حوّلي عينيك لا ترني إليّا
إن سحرًا فيهما يأبى على رجلي مسيرا
إن سرًا فيهما يستوقف القلب الكسيرا
وارفعي عني ذراعيك فما جدوى العناق
إن يكن لا يبعث الأشواق فيّا؟
اتركيني ها هو الفجر تبدى، ورفاقي
في انتظاري .
  • قصيدة اتبعيني:[١]
اتبعيني
فالضحى رانت به الذكرى على شط بعيد
حالم الأغوار بالنجم الوحيد
وشراع يتوارى واتبعيني
همسة في الزرقة الوسنى وظل
من جناح يضمحل
في بقايا ناعسات من سكون
في بقايا من سكون
في سكون !
هذه الأغوار يغشاها خيال
هذه الأغوار لا يسبرها إلا ملال
تعكس الأمواج في شبه انطفاء
لونه المهجور في الشط الكئيب
في صباح ومساء
وأساطير سكارى في دروب
في دروب أطفأ الماضي مداها
وطواها
فاتبعيني اتبعيني
اتبعيني ها هي الشطآن يعلوها ذهول
ناصل الألوان كالحلم القديم
عادت الذكرى به ساج كأشباح نجوم
نسي الصبح سناها والأفول
في سهاد ناعس بين جفون
في وجوم الشاطئ الخالي كعينيك انتظار
وظلال تصبغ الريح وليل ونهار
صفحة زرقاء تجلو في برود
وابتسام غامض ظل الزمان
للفراغ المتعب البالي على الشط الوحيد
اتبعيني في غد يأتي سوانا عاشقان
في غد حتى وإن لم تتبعني
يعكس الموج على الشط الحزين
والفراغ المتعب المخنوق أشباح السنين
أمس جاء الموعد الخاوي وراحا
يطرق الباب على الماضي على اليأس عليا
كنت وحدي أرقب الساعة تقتات الصباحا
وهي ترنو مثل عين القاتل القاسي إليا
أمس في الأمس الذي لا تذكرينه
ضوأ الشطآن مصباح كئيب في سفينته
واختفى في ظلمة الليل قليلا فقليلا
وتناءت في ارتخاء وتوان
غمغمات مجهدات وأغاني
وتلاشت تتبع الضوء الضئيلا
أقبلي الآن ففي الأمس الذي لا تذكرينه
ضوأ الشطآن مصباح كئيب في سفينته
واختفى في ظلمة الليل قليلا فقليلا
  • قصيدة سراب:[١]
بقايا من القافلة
تنير لها نجمة آفلة
طريق الفناء
وتؤنسها بالغناء
شفاه ظماء
تهاويل مرسومة في السراب
تمزّق عنها النقاب
على نظرة ذاهلة
وشوق يذيب الحدود
ظلال على صفحة باردة
تحركها قبضة ماردة
وتدفعها غنوة باكية
إلى الهاوية.
ظلال على سلم من لهيب
رمى في الفراغ الرهيب
مراتبه البالية
وأرخى على الهاوية
قناع الوجود
سنمضي ويبقى السراب
وظل الشفاه الظماء
يهوم خلف النقاب
وتمشي الظلال البطاء
على وقع أقدامك العارية
إلى ظلمة الهاوية
وننسى على قمة السلم
هوانا فلا تحلمي
بأنا نعود!
  • قصيدة أساطير:[١]
أساطير من حشرجات الزمان
نسيج اليد البالية
رواها ظلام من الهاوية
وغنى بها ميتان
أساطير كالبيد ماج سراب
عليها وشقت بقايا شهاب
وأبصرت فيها بريق النضار
يلاقي سدى من ظلال الرغيف
وأبصرتني والستار الكثيف
يواريك عني فضاع انتظار
وخابت منى وانتهى عاشقان
أساطير مثل المدى القاسيات
تلاوينها من دم البائسين
فكم أومضت في عيون الطغاة
بما حملت من غبار السنين
يقولون: وحي السماء
فلو يسمع الأنبياء
لما قهقهت ظلمة الهاوية
بأسطورة بالية
تجر القرون
بمركبة من لظى في جنون
لظى كالجنون !
وهذا الغرام اللجوج
أيريد من لمسة باردة
على إصبع من خيال الثلوج
وأسطورة بائدة
وعرافة أطلقت في الرمال
بقايا سؤال
وعينين تستطلعان الغيوب
وتستشرقان الدروب
فكان ابتهال وكانت صلاة
تغفر وجه الآلة
وتحنو عليه انطباق الشفاة
تعالي فما زال نجم المساء
يذيب السنا في النهار الغريق
ويغشى سكون الطريق
بلونين من ومضة واطفاء
وهمس الهول الثقيل
بدفء الشذى واكتئاب الغروب
يذكرني بالرحيل
شراع خلال التحايا يذوب
وكف تلوح يا للعذاب
تعالي فما زال لون السحاب
حزينًا يذكرني بالرحيل
رحيل
تعالي تعالي نذيب الزمان
وساعة في عناق طويل
ونصبح بالأرجوان شراعا وراء المدى
وننسى الغدا
على صدرك الدافئ العاطر
كتهويمة الشاعر
تعالي فملء الفضاء
صدى هامس باللقاء
يوسوس دون انتهاء
على مقلتيك انتظار بعيد
وشيء يؤيد
ظلال
يغمغم في جانبيها سؤال
وشوق حزين
يريد اعتصار السراب
وتمزيق أسطورة الأولين
فيا للعذاب
جناحان خلف الحجاب
شراع
وغمغمة بالوداع !!

دواوين بدر شاكر السياب

بعد ذكر بضع قصائد من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، لا بُدّ من ذكر الدواوين الشعرية التي ألفها، وضمّت قصائد رائعة، وأشهرها ديوان أنشودة المطر الذي سمي على اسم قصيدة أنشودة المطر، وهي من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطُبعت دواوين بدر شاكر السياب لأول مرة ما بين عام ألفٍ وتسعمئة وسبعةٍ وأربعين، وما بين عام ألف وتسعمئة وأربعة وسبعين، وفيما يأتي أسماء دواوين بدر شاكر السياب وسنة طباعة كل واحدٍ منها، فيها أجمل ما كتب بدر شاكر السياب:[٧]
  • ديوان أزهار ذابلة: من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطُبع في مطبعة الكرنك بالفجالة في القاهرة في عام 1947.
  • ديوان أساطير: منشورات دار البيان، وطُبع في الغرى الحديثـة في النجف في عام 1974.
  • ديوان.حفار القبور: طُبع في مطبعة الزهراء في بغداد عام 1952.
  • ديوان المومس العمياء: طُبع في دار المعرفة في بغداد عام 1954.
  • ديوان الأسلحة والأطفال: طبع في مطبعة الرابطة في بغداد عام 1954.
  • ديوان أنشودة المطر: من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطُبع في دار مجلة شعر في بيروت عام 1960.
  • ديوان المعبد الغريق: طُبع في دار العلم للملايين في بيروت عام 1962.
  • ديوان منزل الأقنان: يضم قصائد من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطًبع في دار العلم للملايين في بيروت عام 1963.
  • ديوان أزهار وأساطير: طًُبع في دار مكتبة الحياة في بيروت عام 1963.
  • ديوان شناشيل ابنة الجلبي: وهو من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب وطُبع في دار الطليعة في بيروت عام 1964.
  • ديوان إقبال: وهو من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطًبع في دار الطليعة في بيروت عام 1965.
  • ديوان قيثارة الريح: طُبع في وزارة الأعلام العراقية في بغداد عام 1971.
  • ديوان أعاصير: طًُبع في وزارة الأعلام العراقية في بغداد عام 1972.
  • ديوان الهدايا: طًبع في دار العودة بالاشتراك مع دار الكتاب العربي في بيروت عام 1974.
  • ديوان البواكير: طُبع في دار العودة بالاشتراك مع دار الكتاب العربـي في بـيروت عام 1974.
  • ديوان فجر السلام: فيه قصائد من أجمل ما كتب بدر شاكر السياب، وطُبع في دار العودة بالاشتراك مع دار الكتاب العربي في بيروت عام 1974.

المراجع[+]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق